سنقوم اليوم بمشاركتكم ببعض النصائح التي وصلتنا من بعض الأهالي من واقع تجربتهم لتعم الفائدة ونتبادل الخبرات معاً:
- يجب معاملة الطفل كأي طفل من دون تفرقة
- يجب على الأهل قراءة المزيد حول القوقعة لزيادة معرفتهم في هذا المجال
- الأمل والأمل ثم الأمل والمحافظة على الروح الإيجابية
- دمج الطفل مع الأطفال الآخرين في المجتمع
- تعلم الخطوات الأساسية للتأهيل من أخصائي النطق من خلال حضور الجلسات مع الطفل ومن ثم تطبيقها في المنزل مع الطفل
- يجب على كل أفراد العائلة مساعدة ودعم الطفل (الجدة، الجد، العمو العمات، الخال والخالات، الأشقاء)
- التعرف والتواصل مع العائلات الأخرى ممن هم في نفس الرحلة للتعلم من تجربتهم وتبادل الخبرات
- البدء في تعليم الطفل الكلمات الأساسية والجديدة: الألوان، الأعداد، الأفعال البسبطة… خطوة بخطوة وفقا لسنه
قد يتسائل بعض الأطفال عن سبب إرتدائهم للمعالج الصوتي؟
كان رد أحد الأمهات: “في البداية كانت ابنتي حساسة ورفضت ارتداء المعالج ولم تسمح لأحد بلمسه او مساعدتها على ارتدائه، أظن انها كانت تخجل. فقلت لها إنه أمر طبيعي وعليها ان لا تخجل، فأشرت لها ان ابن صديقتي يرتدي تقويم الأسنان، وأخيها يرتدي نظارة طبية فكل شخص لديه شيء خاص به يميزه عن غيره.”
وصلنا رد من أم أخرى، ردت فيه على تساؤل ابنيها وقالت: “اختاركما الله لأنكما مميزان عن غيركما من الأطفال. وأن الله يحبكم ويحب ان يراكم ترتديانه دائماً، لذلك يجب أن تهتمان بالمعالج الخاص بكما.”